أكتوبر‭ ‬٢٠١٩– ‬جاري؛‭ ‬تمويل‭ ‬مؤسسة‭ ‬دروسوس‭ ‬ومؤسسة‭ ‬فورد‭ ‬وصندوق‭ ‬السفراء‭ ‬الأمريكي‭ ‬للحفاظ‭ ‬على‭ ‬التراث‭ ‬الثقافي،‭ ‬بتمويل‭ ‬إضافي‭ ‬من‭ ‬مؤسسة‭ ‬ALIPH‭ ‬وصندوق‭ ‬الأمير‭ ‬كلاوس‭.‬

يحتفي‭ ‬الموقع‭ ‬بمنطقة‭ ‬الخليفة‭ ‬في‭ ‬القاهرة‭ ‬التاريخية‭ ‬التي‭ ‬تضم‭ ‬آثارًا‭ ‬بارزة‭ ‬مثل‭ ‬قلعة‭ ‬صلاح‭ ‬الدين‭ ‬ومسجد‭ ‬ابن‭ ‬طولون‭ ‬ومسجد‭ ‬السلطان‭ ‬حسن‭ ‬ومتحف‭ ‬جاير‭ ‬أندرسون‭ ‬الواقع‭ ‬في‭ ‬منزلين‭ ‬عثمانيين،‭ ‬بالإضافة‭ ‬إلى‭ ‬القرافة‭ ‬التاريخية‭ ‬الفريدة‭ ‬في‭ ‬القاهرة‭.‬

يشارك‭ ‬الموقع‭ ‬نتيجة‭ ‬أبحاث‭ ‬مبادرة‭ ‬الأثر‭ ‬لنا‭ ‬حول‭ ‬تاريخ‭ ‬الخليفة‭ ‬ومواقعها‭ ‬التراثية،‭ ‬ويقدم‭ ‬لمستخدميه‭ ‬مكتشفات‭ ‬مشروعات‭ ‬ترميم‭ ‬المبادرة‭. ‬يرشد‭ ‬الموقع‭ ‬الزائرين‭ ‬إلى‭ ‬معرفة‭ ‬المزيد‭ ‬عن‭ ‬الحرف‭ ‬اليدوية‭ ‬في‭ ‬المنطقة،‭ ‬ويسلط‭ ‬الضوء‭ ‬على‭ ‬المواقع‭ ‬التي‭ ‬نفذتها‭ ‬المبادرة‭ ‬وتم‭ ‬فتحها‭ ‬للزيارة،‭ ‬كما‭ ‬يروج‭ ‬لجولات‭ ‬الخليفة‭ ‬ويتيح‭ ‬الفرصة‭ ‬للزوار‭ ‬لشراء‭ ‬مجموعة‭ ‬من‭ ‬المنتجات‭ ‬المستوحاة‭ ‬من‭ ‬التراث‭.‬

زوروا موقع الخليفة الإليكتروني هنا.