نوفمبر 2014 – ديسمبر 2015؛ صندوق السفراء للحفاظ على التراث الثقافي.
يرجع تاريخ إنشاء القباب إلى منتصف القرن الثاني عشر، وجميعها من مشاهد الرؤية. بنيت المشاهد الثلاثة لتخليد ذكرى آل بيت الرسول وبقيت حتى وقتنا الحالي مقصدًا للزيارة والمناسك الدينية بتنظيم من أهالي المنطقة. تحتوي قبة السيدة رقية على أكبر محراب جصي بمصر، وتمثل قبتا الجعفري وعاتكة النموذج الوحيد للقبة المزدوجة في مباني العصر الفاطمي. تتميز المشاهد الثلاثة بزخارفها الجصية الغنية، وتتميز قبة السيدة رقية من الداخل بفصوص جميلة ملونة.
واشتملت أنشطة الترميم الأساسية على:
نوفمبر 2014 – ديسمبر 2015؛ صندوق السفراء للحفاظ على التراث الثقافي.
يرجع تاريخ إنشاء القباب إلى منتصف القرن الثاني عشر، وجميعها من مشاهد الرؤية. بنيت المشاهد الثلاثة لتخليد ذكرى آل بيت الرسول وبقيت حتى وقتنا الحالي مقصدًا للزيارة والمناسك الدينية بتنظيم من أهالي المنطقة. تحتوي قبة السيدة رقية على أكبر محراب جصي بمصر، وتمثل قبتا الجعفري وعاتكة النموذج الوحيد للقبة المزدوجة في مباني العصر الفاطمي. تتميز المشاهد الثلاثة بزخارفها الجصية الغنية، وتتميز قبة السيدة رقية من الداخل بفصوص جميلة ملونة.
واشتملت أنشطة الترميم الأساسية على:
مبادرة الأثر لنا مبادرة ترميم تشاركي هدف إلى ايجاد طرق لإشراك المجتمع في الحفاظ على التراث بناء على فهم الآثار كمورد لا كعبء. تؤمن مبادرة الأثر لنا بأنه فقط
عندما يمثل التراث مصدرا للنفع للمجتمع يتحول المجتمع إلى عنصر فعال في عملية الحفاظ.
© 2024 جميع الحقوق محفوظة للأثرلنا